عن الهيئة النشأة 
تم في عام 2006 تغيير اسم رئاسة الطيران المدني في المملكة العربية السعودية إلى الهيئة العامة للطيران المدني، والتي أصبحت مهمتها منذ ذلك الحين الإسهام في إجمالي الناتج القومي للمملكة، وتطوير وتحديث قطاع الطيران المدني على أيدي أفضل الكوادر السعودية المؤهلة.
وحققت المملكة على مدى سنوات نمواً قياسياً وقفزات نوعية في قطاع الطيران المدني، وشمل ذلك تطورات هائلة في نقل المسافرين والشحن الجوي وبناء المطارات وتجهيزاتها والملاحة والمراقبة الجوية.
وبقيادة معالي الأستاذ سليمان بن عبدالله الحمدان، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني ورئيس مجلس الإدارة، ومعالي الدكتور فيصل بن حمد الصقير، نائب الرئيس ونائب رئيس مجلس الإدارة، تتولى الهيئة حالياً الإشراف على اللوائح الاقتصادية ولوائح السلامة، وعلى خدمات الملاحة الجوية والعمليات في مطارات المملكة التي يبلغ عددها 27 مطاراً، بينها خمس مطارات دولية، وتسع مطارات إقليمية، إلى جانب 13 مطاراً داخلياً، والتي تقدم جميعها خدمات السفر الجوي لمسافرين بلغ عددهم 75 مليون مسافر خلال عام 2014.

الرؤية
تحقيق أجواء آمنة وفق أدق معايير السلامة العالمية، وبناء منظومة مطارات حديثة بخدمات عصرية ومتقدمة

الرسالة
تطوير النقل الجوي وفق أحدث المعايير العالمية، وتعزيز مكانة المملكة عالمياً كجهة مؤثرة في صناعة الطيران المدني الدولي، وتحقيق النمو
والاستدامة الاقتصادية، وتطبيق الانظمة واللوائح والاجراءات الكفيلة بسلامة النقل الجوي

أهداف الهيئة العامة للطيران المدن

الرسائل الرئيسية للهيئة العامة للطيران المدني